تعاد البيت الفنى نشاطه المسرحى بعد فترة توقف إجبارية بسبب الأحداث السياسية التى شهدتها مصر مؤخرًا.
البداية كانت افتتاح مسرحية «حادى بادى»، من إنتاج المسرح القومى للطفل، على مسرح متروبول بالعتبة، الخميس قبل الماضى، بعد انضمام السيد الرومى إلى فريق العرض، كما أعيد افتتاح عرض «كوخ الطيبين» على مسرح الحديقة الدولية،
وبدأ عرض مسرحية «شيزلونج»، من إنتاج فرقة الشباب على المسرح العائم الصغير بعد تطويره وإضافة أحداث ٢٥ يناير إليه، كما تقدم الفرقة عرض «آخر حكايات الدنيا»، على مسرح الطليعة، وتستكمل بروفات عرضى «خرابيش» المقرر افتتاحه بعد «شيزلونج» فى نفس المسرح، وتجرى بروفات مسرحية «البيت النفادى» الذى يتم افتتاحه قريبًا بقاعة يوسف إدريس.
أما فى مسرح العرائس بالعتبة، فيرفع الستار خلال أيام عن عرض «ثورة العرايس»، فضلاً عن عروض كثيرة سبق تقديمها يمكن إعادة عرضها فى أى وقت، على حد قول مدير الفرقة، محمد نور منها على سبيل المثال «أبو على»، «المغامرون»، «سامر وسمر»، «الليلة الكبيرة».
البداية كانت افتتاح مسرحية «حادى بادى»، من إنتاج المسرح القومى للطفل، على مسرح متروبول بالعتبة، الخميس قبل الماضى، بعد انضمام السيد الرومى إلى فريق العرض، كما أعيد افتتاح عرض «كوخ الطيبين» على مسرح الحديقة الدولية،
وبدأ عرض مسرحية «شيزلونج»، من إنتاج فرقة الشباب على المسرح العائم الصغير بعد تطويره وإضافة أحداث ٢٥ يناير إليه، كما تقدم الفرقة عرض «آخر حكايات الدنيا»، على مسرح الطليعة، وتستكمل بروفات عرضى «خرابيش» المقرر افتتاحه بعد «شيزلونج» فى نفس المسرح، وتجرى بروفات مسرحية «البيت النفادى» الذى يتم افتتاحه قريبًا بقاعة يوسف إدريس.
أما فى مسرح العرائس بالعتبة، فيرفع الستار خلال أيام عن عرض «ثورة العرايس»، فضلاً عن عروض كثيرة سبق تقديمها يمكن إعادة عرضها فى أى وقت، على حد قول مدير الفرقة، محمد نور منها على سبيل المثال «أبو على»، «المغامرون»، «سامر وسمر»، «الليلة الكبيرة».